....اعذرني يا ملاكي
" أحبك " أعدت لتقولها ...
.وما أدراني أهي حقيقة أم كالآتي قبلها .....
أتذكر كم مرة قلتها لي وصدقتك ....
وكم من دمعة نزلت على أحرفها ...
كل ذلك لتنطق بها ...
ألآن عدت تقولها ...
أعذرني يا من كنت في يوم حبيب أيامي
...وملاك أحلامي ...
أعذرني ..
لا أستطيع قبولها ..
..أعذرني لعصياني ...
فقد انتهى أوان العشق و الهيامٍ ..
حتى أني نسيت كيف يكون الحب حتى الممات ِ ...
اذهب لدنياك واخرج من أحلامي ....
أتركني حتى أنسى ألامي ...
وأخط مستقبلا لما تبقى من كياني ....
فطعن الغدر علمني كيف يخون القلب
و ينسى الحب
وكيف أمزق شرياني
إن يوما أمد قلبي بحب أو حنان ِ ....
لذلك اذهب إلى من يعطيك الحب و الحنان ....
...فقلبي أقسم أن لا ينبض بها حتى يتوقف عن النبضان ِ
أعذرني فلم أعد أملك حياتي ...لأأتمنك عليها مرة أخرى ...
فحياتي ملك لأيامي ....
...تسيرها بدون حب ولا حتى اعزاءٍ ...
أعذرني فقد عرفت متأخرة ...
أن لا شيء يستحق حياة إنسان ِ ...
أتريدني أن أعود لعهد العذاب ...
أأعود لحب أفقدني أحلامي ..
أأعود بعد الغدر والكذب والخداع ...
ابتعد فانا الآن عدت لصوابي ...
اذهب فلا أمل لك بالبقاءِ في كياني ...
كيف ارمي بقلبي مرة أخرى بين يدي سجان ِ ...
اذهب واترك لي ما تبقى من روحي وكياني ...
اذهب واتركني أرمم قلبي ...
اذهب وخذ معك كل الذكرياتِ....
لا تقل أحبك ...
فهي أعظم من أن ينطق بها خائن وكذابِ ....
اخدع غيري وتمتع بالخداع ِ....
فسيأتي يوم تذوق فيه مرارة الخداع ِ...
وتنزف عينيك من الدمع بقدر ما أدمعت عيناي ...
تذكرني وقتها وتذكر آلامي ...
عندها تعرف كم أحببتك...
وكم تعذبت لأجلك ...
ولا تنسى أن تتذكر دموعي عندما رأيتها بين أحضانك ...
تذكر كيف خدعتني ....
أما الآن فاذهب وأرجوك لا تعود ...
إن كنت تحبني حقا فلا تعود ...
فالحب أصبح أسطورةً في حياتي ...
" أحبك " أعدت لتقولها ...
.وما أدراني أهي حقيقة أم كالآتي قبلها .....
أتذكر كم مرة قلتها لي وصدقتك ....
وكم من دمعة نزلت على أحرفها ...
كل ذلك لتنطق بها ...
ألآن عدت تقولها ...
أعذرني يا من كنت في يوم حبيب أيامي
...وملاك أحلامي ...
أعذرني ..
لا أستطيع قبولها ..
..أعذرني لعصياني ...
فقد انتهى أوان العشق و الهيامٍ ..
حتى أني نسيت كيف يكون الحب حتى الممات ِ ...
اذهب لدنياك واخرج من أحلامي ....
أتركني حتى أنسى ألامي ...
وأخط مستقبلا لما تبقى من كياني ....
فطعن الغدر علمني كيف يخون القلب
و ينسى الحب
وكيف أمزق شرياني
إن يوما أمد قلبي بحب أو حنان ِ ....
لذلك اذهب إلى من يعطيك الحب و الحنان ....
...فقلبي أقسم أن لا ينبض بها حتى يتوقف عن النبضان ِ
أعذرني فلم أعد أملك حياتي ...لأأتمنك عليها مرة أخرى ...
فحياتي ملك لأيامي ....
...تسيرها بدون حب ولا حتى اعزاءٍ ...
أعذرني فقد عرفت متأخرة ...
أن لا شيء يستحق حياة إنسان ِ ...
أتريدني أن أعود لعهد العذاب ...
أأعود لحب أفقدني أحلامي ..
أأعود بعد الغدر والكذب والخداع ...
ابتعد فانا الآن عدت لصوابي ...
اذهب فلا أمل لك بالبقاءِ في كياني ...
كيف ارمي بقلبي مرة أخرى بين يدي سجان ِ ...
اذهب واترك لي ما تبقى من روحي وكياني ...
اذهب واتركني أرمم قلبي ...
اذهب وخذ معك كل الذكرياتِ....
لا تقل أحبك ...
فهي أعظم من أن ينطق بها خائن وكذابِ ....
اخدع غيري وتمتع بالخداع ِ....
فسيأتي يوم تذوق فيه مرارة الخداع ِ...
وتنزف عينيك من الدمع بقدر ما أدمعت عيناي ...
تذكرني وقتها وتذكر آلامي ...
عندها تعرف كم أحببتك...
وكم تعذبت لأجلك ...
ولا تنسى أن تتذكر دموعي عندما رأيتها بين أحضانك ...
تذكر كيف خدعتني ....
أما الآن فاذهب وأرجوك لا تعود ...
إن كنت تحبني حقا فلا تعود ...
فالحب أصبح أسطورةً في حياتي ...